ويل لكم ايها الكتبه والفريسيون المراؤون ...
بينما أخذوا علي عاتقهم تعليم المعرفه اﻹلهيه للشعب فإنهم لم يفسروا لهم بأمانه اسفار العهد القديم التي تشير إلي المسيا والتي لو كانوا قد فهموها فهما صحيحا بمعرفتهم لكانوا قد رحبوا به وبتعاليمه إﻻ أنهم قدموا لهم تفاسيرهم الفاسده لها
وبالتالي حرموهم من دخول الملكوت وهم انفسهم لم يقبلوا المسيح ورفضوا تعليمه مع انهم كانوا خبيرين باسفار الكتاب وما بها من نبوات تحققت في شخص السيد المسيح
ورفضوا دخول الملكوت من باب التوبه وإنكار الذات ...
في تذكارات انبياء العهد القديم يقرأ هذا الجزء المعروف بالويلآت