• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

يا فندم أنا مسيحي🥀

 فَقَطْ عِيشُوا
 كَمَا يَحِقُّ لإِنْجِيلِ
الْمَسِيحِ،
الرسالة إلى فيلبى
الأصحاح 1 اية 27🎋


(سعد الزبال)
 كان يجمع القمامة من منطقة المعادي، كل يوم.
وف يوم،، وجد ساعة حديثة، قيمة وثمينة.
صمم انه يبحث عن
 صاحبها
فظل يذهب لكل البيوت التي زارها، متسائلا
 إذا كان أحد فقد شيئا.
وأخيراً،
وصل إلى فيلا في منطقة راقية ، وطلب سعد من البواب أن يقابل صاحب الفيلا، في أمر هام. فاتصل البواب بالرجل.
خرج صاحب الفيلا،
سأله سعد السؤال الذي يردده منذ يومين: حضرتك ضاع منك حاجة؟!
تسمر الرجل، وفكر قليلاً، وأجابه: نعم! ساعتي! التي أشتريتها من الخارج.
سأله. : هي دي؟ فتعجب الرجل جدا!!! كيف حدث هذا؟؟!!
سأله الرجل:
 يا سعد، أنت ليه مأخدتش الساعة دي ليك، أو بعتها؟؟!!
أجابه: يا فندم أنا مسيحي!!!
اندهش الرجل أكثر من الإجابة! وطلب منه أن يدخل إلى الفيلا ويفطر معه، بل وقد دعا كل أسرته ليتعرفوا على سعد.
وظل سعد يتحدث عن المسيح، وكيف غير حياته من الشر والنجاسة، إلى المحبة والقداسة والأمانة!
في النهاية عرض صاحب الفيلا، مبلغا كبيرا لسعد. لكنه رفض، وقال: كيف آخذ ثمناً للأمانة؟!
 المسيح هو من يستحق!
في النهاية، ودعوا (سعد).
لكن لم يكن (سعد) فقط هو الذي تغير؛ بل صاحب الفيلا وأسرته أيضًا، تغيروا  وأصبحوا يخدمون المسيح!
وكل ذلك بسبب (سعد)، الذي قال جملة واحدة:

يا فندم أنا مسيحي