فليكن اسم الرب مباركاً كل حين
انا يارب لا أشك أبداً في محبتك ، مهما أصابتني من جراح ،
ومهما احتملت من تأديبات . كله للخير ، وكله البركة ،
عصاك وعكازك هما يعزيانني .
انا مستني عصاك فهي القيادة والإرشاد ،
ولست احس منها الماً .
انت المؤدب الشافي ،
الذي يجرح ويعصب .
انت لم تقصد الاماً لأيوب الصديق ،
بل قصدت له البركة عن طريق الآلام ،
وأخرجته منها أفضل مما كان ، وزدت علي ما كان له ضعفاً ،
وباركت اخرته اكثر من أولاه
(أي ١٢،١٠:٤٢) .