تعوّد أن تتكلم مع الله باستمرار
وهو سيسمعك، بل هو ينتظرك
بل إن الرب اختارك لكي يكلمك
فإذا أغلقت أذنك عن صوته، ماذا تنتظر منه؟
سيتجاهلك هو الآخر..
أما إذا اجتهدنا لسماع صوته
من خلال الكتاب المقدس، من سير القديسين
بكلمة من أخيك، أو أي شخص غريب
هنا سيكون لسان حالك:"ماذا تريدني يا رب
أن أفعل؟ أرشدني، قُد خطواتي"..!!