أنا : الو يا بابا يسوع ...
ازيك بابا يسوع: المهم انتي عاملة ايه و اخبار الدنيا ايه؟
أنا: كويسة ... او ... بس كويسة قدام الناس ... بس أكيد أنت عارف ...
بابا يسوع: أحب اسمع منك اكتر يا حبيبتي
أنا: أنا بحس إني مخنوقة ساعات مع إني كويسة جدا ....
بابا يسوع: أنا دايما بتصل يبكي عشان أطمن عليكي بس مبترديش ... ليه ما بتدخلينيش ف مشاكلك ... امال أنا موجود ليه ... مش عشان أخليكي مبسوطة؟
أنا: معلش سامحني
بابا يسوع: أنا مسامحك اصلا بس إيه اللي مضايقك؟
أنا: حاسة إني مخنوقة من غير أسباب ... متضايقة لوحدي ... مش مستحملة كلمة من حد ...
بابا يسوع: يمكن عشان سبتي اللي بيفرح بجد و فرحتى بمسكنات العالم! أنا: يعني ايه مسكنات عالم ؟ بابا يسوع: يعني انك تخرجي و تسمعي مسرحيات و تقعدي مع صحابك تهزروا ... و تنسيني ... مفتكرتينيش وانتي داخلة تنامي ... مفتكرتيش تحكيلي على اي حاجة ولا تتكلمي معايا زي زمان ...
أنا: أنا اسفة يا بابا يسوع مش هعمل كدة تاني ... بس ممكن اطلب منك طلب!!
بابا يسوع: أنا موجود عشان احققلك طلباتك ...
أنا: بجد! طيب أنا عايزاك تديني (طاقة حب كبيرة جدا) عشان احب كل الناس و مزعلش من حد و مزعلش حد ...
و عايزاك لما ابقى متضايقة تخليني اجري عليك انت بس قبل اي حد ... عشان انت مبتقولش »معلش« ... لا انت_بتداوي ...
و عايزاك متخليش حد يزعل مني ... و مكنش سبب يخلي حد زعلان أو مخنوق ...
و عايزاك تخليني عسولة زيك بعنين بسيطة ... في حاجات كتير أنا زهقتك صح؟؟
بابا يسوع: أنا مستني الكلام دا من زماااان اوي و مبسوط جدا
أنا: شكرا انك معايا و سامعني و بتحققلي طلباتي و بتقبل اعتذراتي و بتديني طاقة و بتجمل فيا و بتخليني مبسوطة ...
بابا يسوع: هستناكي تيجي تكلميني تاني ... اوعي تنسي ... سلام يا حبيبتي خلي بالك من نفسك ...
أنا: حاضر مش هنسى ... باي يا بابا يسوع ...