"السماء الثانية : التى أشرق فيها شمس البر " ثيؤطوكية السبت"
السماء الثانية: الكائنة على الارض " ثيؤطوكية الاربعاء"
السماء الثانيه :التي حوت في احشائها الله الكلمة
لأنه كما أن السماء هي مسكن الله هكذا كانت العذراء مريم أثناء الحمل المقدس مسكنا لله.
- الرب اختارك والروح القدس ظللك والأبن تنازل وتجسد منك "صلاة باكر القطعة الثالثة"
السماء الثانية : أنت يا مريم السماء الثانية وافضل من الطغمات السمائية فصارت احشائك مركبة نورانية ترتعد منها الشاروبيم وعندما التقت مريم العذراء باليصابات قالت بمحبة "من اين لى هذا ان تاتى الىّ أم ربى" - القديس يعقوب السروجى
.