+ كانت كل الأمور تشير بحق إلي السيد المسيح... فذاك الذي كان مختفيًا في سر هو معين من قبل أن يوجد العالم لقد أشارت إليه الشريعة وتنبأ عنه الأنبياء لهذا كان الأنبياء يدعون (راؤون) (1صم9:9) إذ كانوا يرونه (من بعيد) هذا الذي لم يره غيرهم.
إبراهيم أيضًا رأي يومه ففرح (يو56:8).