+ إن عملت النعمة في قلبك، وشعرت باشتياق إلى التوبة، فلا تؤجل ولو إلى دقائق معدودة ...
+ ما أدراك، ربما يزول الدافع، ويزول التأثير الخارجي، وتزول الرغبة في التوبة، وتحاول أن تبحث عن التوبة، فلا تجدها ...
+ تأجيلك للتوبة، يعطى الشيطان فرصة، لكي يستعد لك، ويعرقل طريقك. مادام قد عرف أن التوبة في نيتك.. ما أسهل أن تشتد حروبه، ويجعل طريق التوبة صعبًا أمامك..