كل تعب المحبة الذى تتعبه أمام الرب ،
هو ذبيحة حب ليست منسية أمامه ..
إن الله لا ينسى دمعة واحدة تكون قد سكبتها أمامه ، بل يحفظها فى زق عنده .. لا ينسى خطوة واحدة ، تكون قد خطوتها نحو الكنيسة ، أو فى زيارة إفتقاد ، أو لحل إشكال ..
لا ينسى إبتسامة تكون قد إبتسمتها فى وجه إنسان مُكتئب ، أو كلمة عزاء قلتها لتعزية حزين .
قـداسـة الـبـابـا شـنـودة