تسبب الضيق الذي حدث لإستفانوس إلى تشتت بعض المؤمنين، وانطلق كل منهم إلى مدينة..
حاملاً كارزة الإيمان.. فكان الضيق سبباً في الكرازة ولم يعطلها..
يا لعِظم التدبير الإلهي للكنيسة! وكلما ازداد الضيق كلما نمت الكنيسة وترعرعت، فهناك بركة وراء كل ضيق.. ونحن اليوم وسط ضيق هذا العالم نسألك أن تهبنا أن نجول مبشرين بالكلمة، من خلال حياة القداسة، ومن خلال مجاوبة كل من يسألنا عن سبب الرجاء الذي فينا بوداعة وخوف. إعطِ كلمة لكل المؤمنين في كنائسهم وبيوتهم، وإعطنا أن نذكر اسمك في كل لقاء وكل بيت وكل مكان وكل زمان.
ـ تدريب: اطلب من الله أن يعطيك كلمة تمجد اسمه في كل لقاء، مع اسرتك أو خدمتك، أو أصدقائك.