الأتضاع يقود الى الكرامة بينما الكبرياء تحط من قدر المرء لدى الناس. أليس الله قال: يجعل العظماء لا شيء ويبيد المتعظميين.
الكرامة في ستر عيوب الناس وليس في التشهير بهم ومحبة الخطاة وإرشادهم وخلاص نفوسهم.
الكرامة تكون بالتوقير والأحترام والمهابة الواجبة لله ولرجال الله والوالدين واكرام الشيوخ من الجنسين وأكرام الكل لكي تحترم ويحبك الجميع.
ربي املىء قلبي من الحب والتواضع...أمين.