هل في العالم فرح وسلام دائم ؟!، لا ... لأنه فرح محدود وأكثر الايام شقاء وتعب دائم حتى الموت، اما الأنسان المؤمن فقد فرح بالآلام كبركات، لانهم نالوا عربون الفرح الابدي وهم على الارض.
الرب يقول: احسبوه كل فرح حينما تقعون في تجارب متعددة. عندما ضربوا تلاميذ الرب فرحوا ونحن ايضاً لابد لنا أن نفرح ولانفقد السلام الداخلي لأن الرب هو فرحنا وهذا الفرح لايقدر أحد أن ينزعه منا وهاهو بولس الرسول رغم الحزن يشعر بالفرح الداخلي ويعطي الفرح للآخرين.
يارب ازرع في قلبي الحب والفرح والسلام الداخلي...أمين.