المسيح هو الديان، وهو يدين المسكونة بالعدل، فأنه ستأتي ساعة فيها يسمع كل الذين في القبور صوته فيخرج الذين عملوا الصالحات إلى قيامة الحياة والذين عملوا السيئات الى قيامة الدينونة. (كما اسمع أدين ودينونتي عادلة).
فكر ايها الحبيب ماذا تقدم في هذا اليوم الرهيب، اعطني يارب ثمار التوبة وأعمال تليق بفرح السماء...أمين.