الادانة والذم والتحدث عن عيوب الناس لها خطورتها الروحية على الانسان وكيف ندين وليس من حقنا لان الله هو وحده له حق الادانة، وهذا اغتصاب لحق الله.
كيف نظلم ونجرح ونفضح وننم ونكذب ونفتري على خليقة الله.
الله يقول لنا: انت بلاعذر ايها الانسان، لأنك فيما تدين غيرك تحكم على نفسك، لابد لنا أن نتقبل الاعذار للأخرين ونتحدث عن الجانب الايجابي ولا نبحث عن عيوب الأخرين، وجيد للأنسان أن يأتي بالملامة على نفسه ونقتدي بالمسيح الذي لم يدن الزانية.
ربي كيف ادين الآخرين وانا غارق في الخطية، ارحمني ياالهي القدوس...أمين.