ما أعظم ان ينادي الله المحب على كل نفس بشرية خاطئة ويائسة قائلاً: محبة ابدية احببتك رغم عصيانك وخطيتك وتركك لي وأدمت لك الرحمة. الله ينتظر رجوعك ويصبر ويتآنى ويرحم ويغفر والأهم ينسى لك ما فعلت، على عكس البشر ممكن أن يسامح ولا ينسى.
ايها الأبن المحبوب لا تتمادى في خطيتك وتفقد محبة الرب ورحمته، يارب احمني واغفر لي في زمن الحب...أمين.