قد فرح التلاميذ بصعود السيد وعودة ظهوره ومجده ونال التلاميذ بركات وطالبهم بالأستعداد وأن يكونوا شهوداً له فكل انسان لابد وان يكون شاهداً امينا للأيمان بقدوة صالحة في التصرف والفعل ولا يكون شاهد زور للمسيح بالسلوك غير اللائق في العالم المليء بالمغريات بل ليعلم كل انسان انه ليس من العالم بل مخلوق للسماء و ان لا يكون عثرة للأخرين.
فهل نحن شهود حقيقين للمسيح؟ يارب اجعل مني شاهداً
أميناً لك كل الايام...أمين.