لكل مريض وكل من هو في ضيقة
والم وتجربة ويتنظر بالشكر ودون تذمر،
ستجد عاقبة الرب والخير اضعاف
ماكان لك، اصبر تجد
هلم ننظر الى ايوب الذي فقد كل ماكان
له ماله وغناه واولاده وحتى اصدقائه،
الكل تركه وخاف منه ولكنه لم يفقد
رجاءه ابداً، نجده شاكراً ولم يتذمر بل
قال: الرب اعطى الرب اخذ ليكن اسم
الرب مباركاً، عرياناً خرجت من بطن
امي وعرياناً اعود الى الأرض. دخل في
نقاش مع الرب الذي احبه . واخيراً
قال: وضعت يدي على فمي لأنك تكلمت،
ربي والهي لم ولن اصل الى صبر
ومحبة وشكر ايوب الصديق ولكن
.اعني على ضعفاتي...امين