وجه المسيح نظره نحو اورشليم في
أحد الشعانين ودخلها ملك سلام
وخرج منها حاملاً صليب لابساً اكليل
شوك وكان مصراً الى الدخول رغم
كل الالام التي قالها لتلاميذه مسبقاً،
ولكنه انتصر وقام ظافراً حاملا
راية النصر.
لابد أن نوجه نحن ايضا نظرنا الى
اورشليم السمائية وننظر كيف غلب
الالام وانتصر.
انظر اليك ياربي وكن معي في
طريقي...أمين.