جعلت الرب امامي في كل حين، لأنه عن يميني فلا أتزعزع لذلك فرح قلبي وأبتهجت روحي وجسدي يسكن مكمئناً (مز8:16)
عندما أخطأ داود النبي ونسى مراقبة
الرب له، على عكس يوسف البار الذي
قال كيف أخطيء الى الرب الذي انا واقف
أمامه، وتعلم موسى الدرس وقال لأنه
فاحص القلوب والكلى.
لنعلم أن الرب يسمع ويرى كل شيء
فلابد أن نجعل الله امامنا لكي لانخطئ
لأنك عندما تشعر بعدم وجود الرب
تخطيء ولكن اين اذهب من وجهك يارب.
إن صعدت الى السموات فأنت هناك،
وإن نزلت في الهاوية فأنت هناك، وان
سكنت في اقاصي البحر فهناك أنت ايضاً.
الهي اجعلني في شعور دائم
بوجودك في حياتي...أمين.