الرب ملجأ للمنسحق، ملجأ في ازمنة الضيق لم ينسى صراخ المساكين (مز9:9)
يوجد الكثير من المساكين من الانسان
والحيوان الذين بلا مأوى ولا ملجأ
يحميه وداود النبي يسجل لنا كيف
كان الله له ملجأ في سنوات هروبه من
مطاردة شاول الملك ويؤكد لنا الوحي
الالهي ان الرب يرعى كل نفس. الله ملجأ
لنا، الملجأ القوي والحصن المنيع. هو
ملجأنا الذي نهرب اليه في يوم
الضيق. الرب نوري وخلاصي
ممن أخاف. والأفضل من أن تهرب الى
الله وان لاتهرب منه. أهرب اليه ينقذك
فتمجده وأعلم أن صراخ المسكين يشق
عنان السماء والله يأتي لخلاصة...أمين.