هناك قصة هامان الذي عمل صليب لمردخاي لكي يصلب عليه فقد وصل به الحقد الى اقصى درجاته، لكن لم يعلم ان هذا الصليب سيكون من نصيبه هو.
احبائي...قبل ان نرمي الناس بالشتائم والحقد والكره و العداء ونصب الشباك اعلم انك ستسلك الطريق ذاته واعلم انه سيكون من نصيبك ما فعلته في الاخرين.
الافضل ان نعامل الجميع كما نريد ان يعاملونا بالحب والعطاء والسخاء ومحبة الاعداء.
الهنا قادر ان ينجي من فخاخ الاخرين كما نجى استير ومردخاي...امين.