هذا السؤال سأله الملك لنحميا وهي أشارة على الحالة النفسية السيئة، كان نحميا حزيناً حزناً روحياً وصلى وطلب معونة الرب في مشروعه ليعطيه الرب معونة لدى الملك ليبني بيت الرب المقدس. قال جلست وبكيت ونحت اياماً وصمت وصليت وقلت: ايها الرب الحافظ العهد والرحمة لمحبيه لتكن اذناك مصغية وعيناك مفتوحتين لتسمع صلاة عبدك.
يارب اسمع صلاتي واقبل طلباتي كما سمعت لطلبة نحميا...امين.