تشددوا وتشجعوا، ولاتخافوا ولا ترتاعوا (2اخبار6:32)
لكل نفس متألمة وضعيفة: يقول تشددوا. فمعونة الله حاضرة وأن كان الرب معنا فمن علينا.
واجه داود جليات بأسم رب الجنود وغلب به. الله لايتخلى ابدا عن اولاده واحبائه الذين يسلكون معه بكل أمانة ولو فتح عن عينيك ترى ان الذي معنا اكثر بكثير من الذي علينا...الرب لي راعي ممن اخاف...أمين.