يدعونا الله للتشدد في الضعف والقوة على شدائد الحياة في أي ظرف لان الرب سيآتي مشدد الضعيف ومشجع لكل خائف وساند لكل ساقط ولكل من في محنة او فقر.
يطالب الرب الخدام ان يشددوا الايادي المسترخية والركب المخلعة حتى لا تنهار في وقت الشدة.
الله في وسط الضيقة يعطي المعيى قوة، وقف مع داود في حربه مع جليات، وقف مع الفتية في الاتون، وقف مع دانيال في الجب ويقف مع القديسين في اشد الامهم ومازال يقف وينجي ويشدد. هو الى الآن وسط الاتون ينقذ من هم داخل الآتون. خلصني وقويني في ضيقي يامخلصي...امين.