هذا المديح قُدم لأمراءة غريبة الجنس وهي راعوث التي ابت ان تترك حماتها وفضلت التغرب عن شعبها رغم صعوبة العيش...ولكن نظر الرب أليها وكافئها على خروجها نحو المجهول.
الرب ينظر الى تعب المحبة ويكافيء ويكرم. اعلموا ايها الاحباء ان الرب ينظر الى عمل كل واحد، هلموا نعمل الخير ولينظر الينا الرب ويجازي...أمين