رأس الحكمة هي مخافة الرب وهي قمة الحكمة، هي استنارة القلب والذهن بفاعلية الروح القدس وبوسائط النعمة. طلب الرب أن نتشبه بحكمة النمل في التخطيط السليم وان نكون كالحيات في سرعة الهرب من الشر وحشر نفسها في شق ضيق لينسلخ الجلد القديم، كذالك المؤمن يسلك الطريق الضيق الذي يخلصه.
كن حكيماً في سرعة التوبة، كن حكيما في اختيار اصدقائك، كن حكيما في سلوك حياتك واطلب الحكمة من المعلمين والوالدين والحكماء لكي ترتاح في حياتك...أمين.