اخذه بجسده الله الى السماء الثالثة وفي اماكن الراحة لأنه عاش حياة التقوى في وقت الشر قبل الطوفان مثل ايليا والثلاث فتية ودانيال،
ونحن نحزن عندما يقول لنا أحد (الله ياخذك) المهم هو أن يكون الرب هو الاخذ والضامن وليس أخر وتكون بيد الملائكة النورانية وليس الشياطين.
يجب أن نفرح برحيل المؤمنين وان نجاهد لكي نجد يد الملائكة ممدوة لنا في ساعة الانتقال من الارض الى الحياة الاخرى حيث الراحة الابدية في وسط القديسين وهناك نرتاح من الالم والحزن والغم والشر.
يارب اعطني حياة التقوى لأجد دالة امامك...أمين.