دار حوار الله الحنون بينه وبين القاتل المتكبر... اين؟؟
وهو يقول لا أعلم ، احارس انا لأخي. وهذا مااحزن قلب الله المحب،
نفس السؤال يسأله دائماً لنا أين اخيك؟ اين ابنك؟ أين بنتك؟ اين أنت؟ ونحن نرد نفس الجواب احارس انا لأخي؟. بدون أن ندري نشترك في قتل هابيل ( اخوتنا )، وممكن يكون القتل بكلمة، بتصرف، بتجاهل، وبدون أن ندري يجيب علينا الله ويقول لنا صوت دم اخيك صارخ اليا. لابد لنا ان نحب ولانكره ونحافظ على اخوتنا ونبذل النفس لأجلهم ونقدم عنهم الجواب لله المحب...أمين.