عزيزاً جداً هو اشتياقات القلب لرؤية شخص، هكذا كانت اشتياقات داود لوصايا الرب وتغنى بكل مزمور فهو معلمنا والمرتل الحلو الذي يعلمنا كيف نتكلم مع الله وكيف ربح فلب الله حتى قال عنه الله: فتشت قلب داوود عبدي فوجدته مثل قلبي.
انسان الله الذي يشتاق للحياة الروحية في مخافة واشتياق لوصاياه.
علمني يارب حفظ وصاياك وتكون امام عيني في كل لحظة واسلك فيها وان تعطيني اشتياقات حبك...أمين.