" إن ربنا يسوع المسيح لما ذاق الموت من أجل الجميع ؛ بل وقام فىً اليوم الثالث ؛ فقد صار بذلك باكورة للراقدين ؛ وأصلاً للذين يُخلقون من جديد بواسطته للحياة ؛ كبداية لطبيعة بشرية جديدة قد خلعت عنها الفساد "
" فقد صار المسيح لنا بداية ومصدراً لجميع الخيرات ؛ وكلما قيل إنه ينال بصفته البشرية شيئاً من الآب ؛ فذلك لكى يوصله لطبيعتنا نحن ؛ أما هو فىً ذاته كاملاً ولا يعوزه شيئاً قط إذ أنه هو الله "
كيرلس الكبير