– ليس الصليب هو المصيبه والتجربه التي تحل بالإنسان بل هو الإختيار اليومي للشركة مع الله مع يسوع المصلوب هو سلاح غلبتنا للعالم، وترنيمة الانتصار على أهواء الجسد والذات .
– الصليب هو مركز التعامل مع الله لكل أنسان، للكاهن، للشاب، للشابه، للطالب فى كليته، للموظف فى عمله، للزوج، للزوجه، للبائع، فى المواصلات، فى الشارع .
– من فقد صليبه فقد مسيحيته، لأن الجلجثه كانت مكان لقاء الإنسان مع الله . . حيث الحب والغفران والانتصار على الظلم والعالم وتسليم المشيئه وسرور الأبن …
والصليب هو سلاح الطهارة … عليه أصلب ذاتي …. وبه أصلب العالم