هل كان أخوك سبب محنةٍ لك فقادك الحزن إلى البغض؟
لا تستسلم، بل تغلّب على البغض بالمحبّة، وها هي الطريقة:
صلّ لله من أجله بصدقٍ، وارض أن تسامحه، أو اجعل نفسك مدافعاً عنه.
اقبل مسؤولية تجربتك وتحمّلها بشجاعةٍ حتى تتبدّد الغيوم.
القديس مكسيموس المعترف