في الوقت الَّذِي أخذ فيه الله " راحيل " من يوسف ...
أعطاه قلب أب محب هو " يعقوب " ...
وعندما أغلقت قلوب " إخوته " وإمتلأت بالغل ...
بسط له لطفاً في عين " فوطيفار" ...
وعندما أغلق أحشاء فوطيفار ...
فتح الله قلب " رئيس السجن والساقي " ...
وحين تم نسيانه من " الساقي "...
كان العرش فى أنتظار يوسف.
† " القلوب كالأبواب " ... يفتحها الله ويغلقها حسب إرادته ...
إلى أن يصل بك إلى باب لَا يسْتَطيع أحد أن يغلقه ...
فالمشاعر المتقلبة ليست صدفة ...
والابواب المغلقة ليست صدفة ...
بل كل ماسبق جزء من خطة الله الرائعة لحياتك.