في خلوتى اكتشفت ضعف ايمانى وعدم ثقتى الكاملة بانك تسمع وتستجيب طلباتى
– إن إيمانى ضعيف، وثقتى بك قليلة جداً. لو كنّت اثق تماما بك يارب بقدر ما اثق بصديق عندما اطلب منه اى طلبة ما ..لما كنت اعاني بهذا المقدار . لو لى الايمان الكامل لكنت فرحا طول ايامى لان معنى فرحى هو الشكر علي عطاياك لى وثقتى في انك تسمعنى وتستجيب حسب مشيئتك التي هي افضل لحياتى من مشيئتى ...الان اضع ضعفى تحت اقدامك يايسوع ولن اتركك ان لم تباركنى.