أصوات كثيرة تحيط بنا.. الأصدقاء.. الأسرة.. المحبين.. الرافضين.. وسائل الإعلام، وأصوات داخلنا (الرأي الشخصي والذات والخبرات السابقة)، ولكن.. لمن نسمع؟ سؤال هام لابد أن ننتبه له.. هل تسمع صوت الله؟ هل تعرف ماذا يريد منك؟ كثيراً ما تكون الإجابة نعم، ولكن قليلون هم الذين يقبلون صوته!!
يا إلهنا القدوس، هبنا أن نسمع صوتك، وأن نسمع لصوتك.. لا تدع الأصوات الكثيرة المزعجة تغطي على صوتك الحلو العذب الرقيق.. هبنا أن نكون ضمن خرافك الذين قلت عنهم "خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني" (يو 10: 27).
† حدد وصية تشعر أن الله يريد منك الجهاد فيها، وصل من أجلها وقل حاضر يا رب.
+ صل أن تميز صوت الله، ولا تغطي أصوات العالم بضجيجها أذنيك.