البحر كان هائجاً والريح عنيفة
الأمواج تتلاطم والسفينة كادت تنكسر وتغرق
وكان السيد نائماً
حينئذ صرخ التلاميذ قائلين يا معلم أما يهمك أن نهلك
للوقت قام يسوع وإنتهر الريح وقال للبحر أسكت
فسكنت الريح وصار هدوء عظيم
صديقي الغالي الله لا ينعس ولا ينام ولكن ينام لكي يسمع صوت صراخك فعندما يهيج عليك البحر وتراه نائماً قول بأعلي صوتك قم أيها الرب الاله وليتبدد جميع أعدائك
صلي بلجاجة فيخضع العالم تحت قدميك ويستيقظ الله