أشكرك لأنك لم تشفق على شروري، بل بضرباتٍ مرةٍ سحقتني، فأثقلتني بالأوجاع،
وكربتني بالمضايق، في الخارج وفي الداخل.
لا أحد من كل ما تحت السماء، يستطيع أن يعزيني، سواك أنت أيها الرب إلهي، طبيب النفوس السماوي، الذي “يضرب ويشفي، ويحدر إلى الجحيم ويصعد منها“ (طوبيا 13: 2).
تأديبك عليَّ، وعصاك هي التي تعلمني.