+الخدمة بدون حب المصلوب هى مجرد عمل بشرى له نهاية .
+ القلب عندما يقدم للآخرين خدمة من أجل الرب يسوع فإن صورة الرب تنطبع عليه فيستنير بنوره .
+الانطواء والانعزال هو هروب من مسؤلية الخدمة .
+الكاهن والخادم الغضوب يفسد الخدمة .
+الكاهن لخادم المحب للادانة يفسد ال خدمة
+الكاهن والخادم المحب للظهور بذاته وبخدمته يفرح قلب الشيطان .
+الانسان الذى يحيا حياة المسيح بدقة وأمانة يحمل صورة المسيح ورائحته وينشرها فى كل مكان .
+إن كانت عندك موهبة واحتقرت غيرك يأخذها الله منك .
+الخدمة ليست إضافة جديدة للمخدومين ، بل نبش الينابيع الكامنة فيهم .
+الخدمة هى مساعدة المخدومين على تدفق الماء الحى من ينابيعهم باستمرار فى حياتهم اليومية .
+حذار من أن تكون الخدمة مجرد إضافة معلومات خارجية بدون الكشف عن الينابيع الداخلية للمخدوم وتدفق مواهب الروح .
+هل للكنيسة وخدامها اليوم قلب المسيح لقبول الخطاة! إذا دخلت السامرية الكنيسة اليوم هل سندينها بكبرياء ويقف يسوع وحده المتضع ليقول لها أعطنى لأشرب !
+الخدمة الكنسية ليست موقوفة على المركز أو المال أو المؤهلات .. الله ليس محتاجاً إلى الذهب الذى نقدمه بكبرياء بل للفلسين بانسحاق .
+مَنٍٍ يدخل خدمة الله بدون امتلاء هو أشبه بسفينة خرجت إلى وسط البحر بدون استعداد . فهى عرضة للإنقلاب عند أول صدمة أو مواجهة مع الريح .
+إذا كانت الخدمة دافعها قضاء وقت الفراغ .. فهى سوف لا تسد فراغ القلب .. بل ستكون مصدراً لمشاكل كثيرة وعثرات, أما إذا كانت الخدمة دافعها حب المســيح ستكون خدمة ناجحة وقوية ، وسوف لا يكون هناك وقت فراغ.