يقول إنجيل متّى
أنّ “السماء انشقّت” للحال بعد معموديّة يسوع.
إنّها المرّة الأولى، التي يرد فيها هذا التعبير.
فقد أُغلقت السماء في وجه الإنسان، بعد سقوط آدم وحواء منه، وها هي تنفتح، ثانية، بمجيء المسيح، الذي سيعيد للإنسان المجد الإلهي، الذي خسره، عندما رفض العيش في كنف الله ورعايته.