+ "ضع الضّفدع في كرسّي من ذهَب سّتجده يقفز للمسّتنقع". هكذا بعضُ البشَر مهما ترفْع من شأنه ؛سّيعود للمكآن الذي أتى مّنه ...
+ سألوا حكيما :
لماذا لا تنتقم من الذين يسيؤون إليك ؟رد ضاحكا : إذا رفسك حمار فهل ترفسه ؟ !.
+ لا تحزن على شخص تغيّرت تصرفاته تجاهك فجأة فقد يكون اعتزل التمثيل.
+ خلق الله الملائكة عقولا بلا شهوة وخلق الحيوانات شهوة بلا عقول ، وخلق الإنسان وجعل فيه العقل والشهوة ؛ فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة ، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالحيوانات.
+ كن في حياة الآخرين كحبات السكر ؛ حتى وإن اختفيت تركت طعما حلوا.
+ يظل الإنسان في هذه الحياة مثل قلم الرصاص تبريه التجارب ، ليكتب بخط أجمل ويكون هكذا ؛ حتى يفنى القلم ، ولا يبقى له إلا جميل ما كتب.
+ لا تبك ِ على كل شيء مضى ؛ بل اجعله درسا لك ، فلا شيء يجعلك عظيم إلا ألم عظيم، وليس كل سقوط نهاية ، فسقوط المطر أجمل بداية.
+ أسلوبك هو مكانتك ، وهو فن التعامل مع الآخرين ؛ فكلما ارتقى أسلوبك ، ارتقت وعلت مكانتك.
+ يمدحون الذئب وهو خطر عليهم ، ويحتقرون الكلب وهو حارس لهم، كثير من الناس يحتقر من يخدمه ويحترم من يهينه.
+ إبتسمت عندما لم أحصل على ما أريد ، وفهمت أن الله يريد أن أحصل على أكثر مما أريد ؛فصبرت و ابتسمت من جديد.
+ إذا تألمت لألم إنسان فأنت نبيل ؛ أما إذا شاركت في علاجه فأنت عظيم.
+ عندما كنا صغار: نتصنع ( البكاء) ؛ كي لا (ننام) ! والآن : نتصنع (النوم) ؛كي لايعلم أحد بأننا ( نبكي).
+ كثير من الحقيقة وراء كلمة (كنت أمزح) ، وكثير من الغيرة وراء كلمة (لا ،عادي) وكثير من الألم وراء كلمة (حصل خير)، وكثير من الحاجة وراء كلمة ( تسلم ماتقصر)، وكثير من العذاب وراء كلمة (أنا بخير).
وكثير من الغضب وراء كلمة ،(براحتك) ، والكثير الكثير وراء (الصمت)، والكثير من الخير ؛ بل الخير كله وراء كلمة يارب.
*وختامها مسك يا مسك:
إذا أعجبك الكلام فلا تحرم غيرك منه؛
ﻷنه للعقول الراقية فقط