ي رأيك، لماذا- في معظم الأحيان- تتطور محاولات العتاب إلى تعقيد المشكلة أكثر؟
مت 18 : 17 - 20
«إِنْ أَخْطَأَ إِلَيْكَ أَخُوكَ فَاذْهَبْ وَعَاتِبْهُ بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ وَحْدَكُمَا.». لو 17: 3
اِحْتَرِزُوا لأَنْفُسِكُمْ. وَإِنْ أَخْطَأَ إِلَيْكَ أَخُوكَ فَوَبِّخْهُ، وَإِنْ تَابَ فَاغْفِرْ لَهُ
رؤيا 2: 4
عِنْدِي عَلَيْكَ: أَنَّكَ تَرَكْتَ مَحَبَّتَكَ الأُولَى
يشوع بن سيراخ 20: 1
العتاب خير من الحقد
يشوع بن سيراخ 19: 13-1
عاتب صديقك فلعله لم يفعل، وإن كان قد فعل فلا يعود يفعل. عاتب صديقك فلعله لم يقل، وإن كان قد قال فلا يكرر القول. عاتِب صديقك فان النميمة كثيرة
إن كان اللَّـه بميلاده قد جاء ليصالحنا، فاذهب أنت يا أخي وصالح غيرك. لا تقل كيف أذهب أنا؟! هم الذين يأتون . كلا، فإن الذي يقوم بالصلح هو ينال بركة.
قداسة البابا شنودة الثالث
محب منزله في جانب وصديقه يسكن في الجانب الآخر ويفصل بين منزلهما نهر يتوسطه جسر
إذا انفصل هذا الجسر يوماً ما .. سيتوقف العمل بينهم ستتوقف الزيارت بين أسرهم لذلك فالجسر بالنسبة لهم ذو أهمية كبيرة
بيننا نحن وبين من نعرفهم يوجد جسر يسمى المحبة نعبر عليه لنتفادى بحر من الخصام
إذا أخطأ إليَّ أخي وشعرت بالكراهية له وبدأ الجسر يهتز يجب أن أعاتبه ولا أترك أي فرصة للجسر أن ينهار
وذلك لأني أعرف أن كل شيء في حياتي متوقف على ثبات هذا الجسر