+ اليوم الثلاثاء ٥ -٣ -٢٠١٩
٢٦ أمشير ١٧٣٥ ش
+ اليوم الثانى من الأسبوع الأول من الصوم الكبير
+ موضوع اليوم الثانى : الالتصاق بالخير
+ فالنبوة الأولى إش ١: ١٩– ٢: ٣
تتحدث عن اتجاه الأمم نحو شريعة الله ،
والنبوة الثانية زك ٨: ٧- ١٣
عن بركة الله لهم كما بارك يهوذا وإسرائيل ،
وإنجيل باكر ( مت٩: ١٠-١٥) عن دعوتهم للتوبة
والعظة عن عمل الخير
والبولس ( رو٩: ١٤-٢٩) عن دعوة الأمم للتوبة
والكاثوليكون ( ١بط ٤: ٣-١١) حضهم على عمل الخير
والإبركسيس ( أع ٥: ٣٤-٤٢)
وإنجيل القداس عن رحمة المخلص بهم
+ مزمور القداس مز ٢٤ : ١٥، ١٦
+ إنجيل القداس لو ١٢ : ٤١ - ٥٠
+ نختار آية ٤٩ (جئت لألقى نارا على الأرض ، فماذا أريد لو اضطرمت)
+ قراءة إنجيل القداس : ( فَقَالَ لَهُ بُطْرُسُ: «يَا رَبُّ، أَلَنَا تَقُولُ هَذَا ٱلْمَثَلَ أَمْ لِلْجَمِيعِ أَيْضًا؟». فَقَالَ ٱلرَّبُّ: «فَمَنْ هُوَ ٱلْوَكِيلُ ٱلْأَمِينُ ٱلْحَكِيمُ ٱلَّذِي يُقِيمُهُ سَيِّدُهُ عَلَى خَدَمِهِ لِيُعْطِيَهُمُ ٱلْعُلُوفَةَ فِي حِينِهَا؟ طُوبَى لِذَلِكَ ٱلْعَبْدِ ٱلَّذِي إِذَا جَاءَ سَيِّدُهُ يَجِدُهُ يَفْعَلُ هَكَذَا! بِٱلْحَقِّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يُقِيمُهُ عَلَى جَمِيعِ أَمْوَالِهِ. وَلَكِنْ إِنْ قَالَ ذَلِكَ ٱلْعَبْدُ فِي قَلْبِهِ: سَيِّدِي يُبْطِئُ قُدُومَهُ، فَيَبْتَدِئُ يَضْرِبُ ٱلْغِلْمَانَ وَٱلْجَوَارِيَ، وَيَأْكُلُ وَيَشْرَبُ وَيَسْكَرُ. يَأْتِي سَيِّدُ ذَلِكَ ٱلْعَبْدِ فِي يَوْمٍ لَا يَنْتَظِرُهُ وَفِي سَاعَةٍ لَا يَعْرِفُهَا، فَيَقْطَعُهُ وَيَجْعَلُ نَصِيبَهُ مَعَ ٱلْخَائِنِينَ. وَأَمَّا ذَلِكَ ٱلْعَبْدُ ٱلَّذِي يَعْلَمُ إِرَادَةَ سَيِّدِهِ وَلَا يَسْتَعِدُّ وَلَا يَفْعَلُ بحَسَبِ إِرَادَتِهِ، فَيُضْرَبُ كَثِيرًا. وَلَكِنَّ ٱلَّذِي لَا يَعْلَمُ، وَيَفْعَلُ مَا يَسْتَحِقُّ ضَرَبَاتٍ، يُضْرَبُ قَلِيلًا. فَكُلُّ مَنْ أُعْطِيَ كَثِيرًا يُطْلَبُ مِنْهُ كَثِيرٌ، وَمَنْ يُودِعُونَهُ كَثِيرًا يُطَالِبُونَهُ بِأَكْثَرَ. «جِئْتُ لِأُلْقِيَ نَارًا عَلَى ٱلْأَرْضِ، فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ ٱضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا، وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ اليوم
. نياحة هوشع النبى
. استشهاد القديسون ؛
صادوق والـ ١٢٨ رجلا فى بلاد الفرس