+ اليوم الخميس ١٨- ١٠- ٢٠١٨
٨ بابة ١٧٣٥ ش
شهادة القديس مطرا الشيخ ويأخذ قراءات فصول يوم ٢٥ هاتور ( يوم شهداء الكنيسة الواحدة ) وتكررت قراءات هذا اليوم ٧ مرات
+ فيتحدث إنجيل العشية ( مت٨: ٥-١٣) عن قوة المخلص في هؤلاء الشهداء،
وإنجيل باكر ( لو١٢: ٤-١٢)
عن الله بهم
+ والرسائل تتحدث عن الشهداء
+ فالبولس ( ٢كو١٠: ١–١٨ ) يتكلم عن سلاحهم الروحى
+ والكاثوليكون ( ١بط٤: ١–١١ ) يتكلم عن برهم
+ والابركسيس( أع ١٢: ٢٥–١٣: ١-١٢) يتكلم عن عجائب الله معهم
+ وإنجيل القداس عن نصرته لهم
+ وإنجيل القداس عن رعاية ونصرة الله لهم
+ مزمور القداس مز ٤٥: ٣
+ إنجيل القداس مت ١٢: ٩-٢٣
+ نختار آية ١٨ ( هوذا فتاى الذى اخترته حبيبى الذى سُرَت به نفسى ، أضع روحى عليه فيخبر الأمم بالحق )
+ قراءة إنجيل القداس ( ثُمَّ ٱنْصَرَفَ مِنْ هُنَاكَ وَجَاءَ إِلَى مَجْمَعِهِمْ، وَإِذَا إِنْسَانٌ يَدُهُ يَابِسَةٌ، فَسَأَلُوهُ قَائِلِينَ:
«هَلْ يَحِلُّ ٱلْإِبْرَاءُ فِي ٱلسُّبُوتِ؟»
لِكَيْ يَشْتَكُوا عَلَيْهِ. فَقَالَ لَهُمْ: «أَيُّ إِنْسَانٍ مِنْكُمْ يَكُونُ لَهُ خَرُوفٌ وَاحِدٌ،
فَإِنْ سَقَطَ هَذَا فِي ٱلسَّبْتِ فِي حُفْرَةٍ، أَفَمَا يُمْسِكُهُ وَيُقِيمُهُ؟ فَٱلْإِنْسَانُ كَمْ هُوَ أَفْضَلُ مِنَ ٱلْخَرُوفِ! إِذًا يَحِلُّ فِعْلُ ٱلْخَيْرِ فِي ٱلسُّبُوتِ!». ثُمَّ قَالَ لِلْإِنْسَانِ: «مُدَّ يَدَكَ». فَمَدَّهَا. فَعَادَتْ صَحِيحَةً كَٱلْأُخْرَى. فَلَمَّا خَرَجَ ٱلْفَرِّيسِيُّونَ تَشَاوَرُوا عَلَيْهِ لِكَيْ يُهْلِكُوهُ، فَعَلِمَ يَسُوعُ وَٱنْصَرَفَ مِنْ هُنَاكَ. وَتَبِعَتْهُ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ فَشَفَاهُمْ جَمِيعًا. وَأَوْصَاهُمْ أَنْ لَا يُظْهِرُوهُ،
لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ بِإِشَعْيَاءَ ٱلنَّبِيِّ ٱلْقَائِلِ: «هُوَذَا فَتَايَ ٱلَّذِي ٱخْتَرْتُهُ، حَبِيبِي ٱلَّذِي سُرَّتْ بِهِ نَفْسِي. أَضَعُ رُوحِي عَلَيْهِ فَيُخْبِرُ ٱلْأُمَمَ بِٱلْحَقِّ. لَا يُخَاصِمُ وَلَا يَصِيحُ، وَلَا يَسْمَعُ أَحَدٌ فِي ٱلشَّوَارِعِ صَوْتَهُ. قَصَبَةً مَرْضُوضَةً لَا يَقْصِفُ، وَفَتِيلَةً مُدَخِّنَةً لَا يُطْفِئُ، حَتَّى يُخْرِجَ ٱلْحَقَّ إِلَى ٱلنُّصْرَةِ. وَعَلَى ٱسْمِهِ يَكُونُ رَجَاءُ ٱلْأُمَمِ». حِينَئِذٍ أُحْضِرَ إِلَيْهِ مَجْنُونٌ أَعْمَى وَأَخْرَسُ فَشَفَاهُ، حَتَّى إِنَّ ٱلْأَعْمَى ٱلْأَخْرَسَ تَكَلَّمَ وَأَبْصَرَ. فَبُهِتَ كُلُّ ٱلْجُمُوعِ وَقَالُوا: «أَلَعَلَّ هَذَا هُوَ ٱبْنُ دَاوُدَ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. فى هذا اليوم استشهاد القديس أباهور وطوسيا وأولادهما
. نياحة الأنبا أغاثون المتوحد
٨ بابة ١٧٣٥ ش
شهادة القديس مطرا الشيخ ويأخذ قراءات فصول يوم ٢٥ هاتور ( يوم شهداء الكنيسة الواحدة ) وتكررت قراءات هذا اليوم ٧ مرات
+ فيتحدث إنجيل العشية ( مت٨: ٥-١٣) عن قوة المخلص في هؤلاء الشهداء،
وإنجيل باكر ( لو١٢: ٤-١٢)
عن الله بهم
+ والرسائل تتحدث عن الشهداء
+ فالبولس ( ٢كو١٠: ١–١٨ ) يتكلم عن سلاحهم الروحى
+ والكاثوليكون ( ١بط٤: ١–١١ ) يتكلم عن برهم
+ والابركسيس( أع ١٢: ٢٥–١٣: ١-١٢) يتكلم عن عجائب الله معهم
+ وإنجيل القداس عن نصرته لهم
+ وإنجيل القداس عن رعاية ونصرة الله لهم
+ مزمور القداس مز ٤٥: ٣
+ إنجيل القداس مت ١٢: ٩-٢٣
+ نختار آية ١٨ ( هوذا فتاى الذى اخترته حبيبى الذى سُرَت به نفسى ، أضع روحى عليه فيخبر الأمم بالحق )
+ قراءة إنجيل القداس ( ثُمَّ ٱنْصَرَفَ مِنْ هُنَاكَ وَجَاءَ إِلَى مَجْمَعِهِمْ، وَإِذَا إِنْسَانٌ يَدُهُ يَابِسَةٌ، فَسَأَلُوهُ قَائِلِينَ:
«هَلْ يَحِلُّ ٱلْإِبْرَاءُ فِي ٱلسُّبُوتِ؟»
لِكَيْ يَشْتَكُوا عَلَيْهِ. فَقَالَ لَهُمْ: «أَيُّ إِنْسَانٍ مِنْكُمْ يَكُونُ لَهُ خَرُوفٌ وَاحِدٌ،
فَإِنْ سَقَطَ هَذَا فِي ٱلسَّبْتِ فِي حُفْرَةٍ، أَفَمَا يُمْسِكُهُ وَيُقِيمُهُ؟ فَٱلْإِنْسَانُ كَمْ هُوَ أَفْضَلُ مِنَ ٱلْخَرُوفِ! إِذًا يَحِلُّ فِعْلُ ٱلْخَيْرِ فِي ٱلسُّبُوتِ!». ثُمَّ قَالَ لِلْإِنْسَانِ: «مُدَّ يَدَكَ». فَمَدَّهَا. فَعَادَتْ صَحِيحَةً كَٱلْأُخْرَى. فَلَمَّا خَرَجَ ٱلْفَرِّيسِيُّونَ تَشَاوَرُوا عَلَيْهِ لِكَيْ يُهْلِكُوهُ، فَعَلِمَ يَسُوعُ وَٱنْصَرَفَ مِنْ هُنَاكَ. وَتَبِعَتْهُ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ فَشَفَاهُمْ جَمِيعًا. وَأَوْصَاهُمْ أَنْ لَا يُظْهِرُوهُ،
لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ بِإِشَعْيَاءَ ٱلنَّبِيِّ ٱلْقَائِلِ: «هُوَذَا فَتَايَ ٱلَّذِي ٱخْتَرْتُهُ، حَبِيبِي ٱلَّذِي سُرَّتْ بِهِ نَفْسِي. أَضَعُ رُوحِي عَلَيْهِ فَيُخْبِرُ ٱلْأُمَمَ بِٱلْحَقِّ. لَا يُخَاصِمُ وَلَا يَصِيحُ، وَلَا يَسْمَعُ أَحَدٌ فِي ٱلشَّوَارِعِ صَوْتَهُ. قَصَبَةً مَرْضُوضَةً لَا يَقْصِفُ، وَفَتِيلَةً مُدَخِّنَةً لَا يُطْفِئُ، حَتَّى يُخْرِجَ ٱلْحَقَّ إِلَى ٱلنُّصْرَةِ. وَعَلَى ٱسْمِهِ يَكُونُ رَجَاءُ ٱلْأُمَمِ». حِينَئِذٍ أُحْضِرَ إِلَيْهِ مَجْنُونٌ أَعْمَى وَأَخْرَسُ فَشَفَاهُ، حَتَّى إِنَّ ٱلْأَعْمَى ٱلْأَخْرَسَ تَكَلَّمَ وَأَبْصَرَ. فَبُهِتَ كُلُّ ٱلْجُمُوعِ وَقَالُوا: «أَلَعَلَّ هَذَا هُوَ ٱبْنُ دَاوُدَ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. فى هذا اليوم استشهاد القديس أباهور وطوسيا وأولادهما
. نياحة الأنبا أغاثون المتوحد