+ اليوم الثلاثاء ٩ - ١٠ -٢٠١٨
٢٩ توت ١٧٣٥ ش
استشهاد القديسة أربسيما ومن معها
والذى يأخذ قراءات ٣٠ طوبة ( يوم العذارى والقديسات ) والذى تكرر ٢٢ مرة
+ ويتحدث إنجيل عشية ( مت٢٦: ٦-١٣) عن تكريمهن للمخلص ،
وإنجيل باكر ( يو٤: ١٥-٢٤) عن دعوته لهن
+ والرسائل حول العذارى والقديسات
+ فالبولس ( أف ٥: ٨-٢١ ) يتحدث عن صلاحهن
+ والكاثوليكون ( ١بط ٣: ٥-١٤) عن وحدتهن فى الرأى والآلام
+ أما الابركسيس ( أع ٢١: ٥-١٤) عن الموت لأجل اسم الرب
وإنجيل القداس عن عرسه المُعد لهن
+ مزمور القداس مز ٤٥: ١٤، ١٥
+ إنجيل القداس مت ٢٥ : ١-١٣
+ نختار آية ٤ (وأما الحكيمات فأخذن زيتا فى آنيتهن مع مصابيحهن)
+ قراءة إنجيل القداس ( حِينَئِذٍ يُشْبِهُ مَلَكُوتُ ٱلسَّمَاوَاتِ عَشْرَ عَذَارَى، أَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وَخَرَجْنَ لِلِقَاءِ ٱلْعَرِيسِ. وَكَانَ خَمْسٌ مِنْهُنَّ حَكِيمَاتٍ، وَخَمْسٌ جَاهِلَاتٍ. أَمَّا ٱلْجَاهِلَاتُ فَأَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وَلَمْ يَأْخُذْنَ مَعَهُنَّ زَيْتًا، وَأَمَّا ٱلْحَكِيمَاتُ فَأَخَذْنَ زَيْتًا فِي آنِيَتِهِنَّ مَعَ مَصَابِيحِهِنَّ. وَفِيمَا أَبْطَأَ ٱلْعَرِيسُ نَعَسْنَ جَمِيعُهُنَّ وَنِمْنَ. فَفِي نِصْفِ ٱللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا ٱلْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَٱخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ! فَقَامَتْ جَمِيعُ أُولَئِكَ ٱلْعَذَارَى وَأَصْلَحْنَ مَصَابِيحَهُنَّ. فَقَالَتِ ٱلْجَاهِلَاتُ لِلْحَكِيمَاتِ: أَعْطِينَنَا مِنْ زَيْتِكُنَّ فَإِنَّ مَصَابِيحَنَا تَنْطَفِئُ. فَأَجَابَتِ ٱلْحَكِيمَاتُ قَائِلاتٍ: لَعَلَّهُ لَا يَكْفِي لَنَا وَلَكُنَّ، بَلِ ٱذْهَبْنَ إِلَى ٱلْبَاعَةِ وَٱبْتَعْنَ لَكُنَّ. وَفِيمَا هُنَّ ذَاهِبَاتٌ لِيَبْتَعْنَ جَاءَ ٱلْعَرِيسُ، وَٱلْمُسْتَعِدَّاتُ دَخَلْنَ مَعَهُ إِلَى ٱلْعُرْسِ، وَأُغْلِقَ ٱلْبَابُ. أَخِيرًا جَاءَتْ بَقِيَّةُ ٱلْعَذَارَى أَيْضًا قَائِلَاتٍ: يا سَيِّدُ،
يا سَيِّدُ، ٱفْتَحْ لَنَا!
فَأَجَابَ وَقَالَ: ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُنَّ: إِنِّي مَا أَعْرِفُكُنَّ. فَٱسْهَرُوا إِذًا لِأَنَّكُمْ لَا تَعْرِفُونَ ٱلْيَوْمَ وَلَا ٱلسَّاعَةَ ٱلَّتِي يَأْتِي فِيهَا ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ
..........
صلواتكم
أبناء الفادى
. اليوم استشهاد القديسة ڤيبرونيا
+ اليوم التذكار الشهرى للأعياد السيدية الكبرى (البشارة والميلاد والقيامة ) ويُصلى بالطقس الفرايحى والمردات تتناوب بين الأعياد الثلاث
٢٩ توت ١٧٣٥ ش
استشهاد القديسة أربسيما ومن معها
والذى يأخذ قراءات ٣٠ طوبة ( يوم العذارى والقديسات ) والذى تكرر ٢٢ مرة
+ ويتحدث إنجيل عشية ( مت٢٦: ٦-١٣) عن تكريمهن للمخلص ،
وإنجيل باكر ( يو٤: ١٥-٢٤) عن دعوته لهن
+ والرسائل حول العذارى والقديسات
+ فالبولس ( أف ٥: ٨-٢١ ) يتحدث عن صلاحهن
+ والكاثوليكون ( ١بط ٣: ٥-١٤) عن وحدتهن فى الرأى والآلام
+ أما الابركسيس ( أع ٢١: ٥-١٤) عن الموت لأجل اسم الرب
وإنجيل القداس عن عرسه المُعد لهن
+ مزمور القداس مز ٤٥: ١٤، ١٥
+ إنجيل القداس مت ٢٥ : ١-١٣
+ نختار آية ٤ (وأما الحكيمات فأخذن زيتا فى آنيتهن مع مصابيحهن)
+ قراءة إنجيل القداس ( حِينَئِذٍ يُشْبِهُ مَلَكُوتُ ٱلسَّمَاوَاتِ عَشْرَ عَذَارَى، أَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وَخَرَجْنَ لِلِقَاءِ ٱلْعَرِيسِ. وَكَانَ خَمْسٌ مِنْهُنَّ حَكِيمَاتٍ، وَخَمْسٌ جَاهِلَاتٍ. أَمَّا ٱلْجَاهِلَاتُ فَأَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وَلَمْ يَأْخُذْنَ مَعَهُنَّ زَيْتًا، وَأَمَّا ٱلْحَكِيمَاتُ فَأَخَذْنَ زَيْتًا فِي آنِيَتِهِنَّ مَعَ مَصَابِيحِهِنَّ. وَفِيمَا أَبْطَأَ ٱلْعَرِيسُ نَعَسْنَ جَمِيعُهُنَّ وَنِمْنَ. فَفِي نِصْفِ ٱللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا ٱلْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَٱخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ! فَقَامَتْ جَمِيعُ أُولَئِكَ ٱلْعَذَارَى وَأَصْلَحْنَ مَصَابِيحَهُنَّ. فَقَالَتِ ٱلْجَاهِلَاتُ لِلْحَكِيمَاتِ: أَعْطِينَنَا مِنْ زَيْتِكُنَّ فَإِنَّ مَصَابِيحَنَا تَنْطَفِئُ. فَأَجَابَتِ ٱلْحَكِيمَاتُ قَائِلاتٍ: لَعَلَّهُ لَا يَكْفِي لَنَا وَلَكُنَّ، بَلِ ٱذْهَبْنَ إِلَى ٱلْبَاعَةِ وَٱبْتَعْنَ لَكُنَّ. وَفِيمَا هُنَّ ذَاهِبَاتٌ لِيَبْتَعْنَ جَاءَ ٱلْعَرِيسُ، وَٱلْمُسْتَعِدَّاتُ دَخَلْنَ مَعَهُ إِلَى ٱلْعُرْسِ، وَأُغْلِقَ ٱلْبَابُ. أَخِيرًا جَاءَتْ بَقِيَّةُ ٱلْعَذَارَى أَيْضًا قَائِلَاتٍ: يا سَيِّدُ،
يا سَيِّدُ، ٱفْتَحْ لَنَا!
فَأَجَابَ وَقَالَ: ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُنَّ: إِنِّي مَا أَعْرِفُكُنَّ. فَٱسْهَرُوا إِذًا لِأَنَّكُمْ لَا تَعْرِفُونَ ٱلْيَوْمَ وَلَا ٱلسَّاعَةَ ٱلَّتِي يَأْتِي فِيهَا ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ
..........
صلواتكم
أبناء الفادى
. اليوم استشهاد القديسة ڤيبرونيا
+ اليوم التذكار الشهرى للأعياد السيدية الكبرى (البشارة والميلاد والقيامة ) ويُصلى بالطقس الفرايحى والمردات تتناوب بين الأعياد الثلاث