+ اليوم الإثنين ١ - ١٠ - ٢٠١٨
٢١ توت ١٧٣٥ ش
شهادة كبريانوس أسقف قرطاجنة ( والقديسة يوستينا ) وقد خصصت الكنيسة هذا اليوم ليكون لـ ( أساقفة المشرق ) وقد تكررت هذه القراءة ٥ مرات ( أساقفة المشرق هم مجموعة الأساقفة الذين لم يكونوا ضمن أساقفة الكنائس الشرقية الأربعة)
+++ + وإنجيل عشية ( مر ٤: ٢١-٢٥ ) يتحدث عن إعلان سراج المهلص فيهم
+ وأنجيل باكر ( مر ٣: ٢٢-٢٧ ) يتحدث عن معونته لهم
+ والرسائل عن الأساقفة
+ فالبولس ( فى ١: ١-١١ ) يتحدث عن اشتراكهم كأخوة فى نعمة الأنجيل
+ والكاثوليكون ( ١يو ٢: ٧- ١١ ) يتحدث عن محبتهم
+ والابركسيس ( أع ١٩: ١١-١٧ ) يتحدث عن عجائبهم
+ مزمور القداس مز ١٦: ١٠: ، ١١
+ أنجيل القداس مر ٣: ٢٨- ٣٥
+ نختار آية ٣٥ ( لأن من يصنع مشيئة الله هو أخى وأختى وأمى )
+ قراءة أنجيل القداس ( اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ جَمِيعَ ٱلْخَطَايَا تُغْفَرُ لِبَنِي ٱلْبَشَرِ، وَٱلتَّجَادِيفَ ٱلَّتِي يُجَدِّفُونَهَا. وَلَكِنْ مَنْ جَدَّفَ عَلَى ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ فَلَيْسَ لَهُ مَغْفِرَةٌ إِلَى ٱلْأَبَدِ، بَلْ هُوَ مُسْتَوْجِبٌ دَيْنُونَةً أَبَدِيَّةً». لِأَنَّهُمْ قَالُوا: «إِنَّ مَعَهُ رُوحًا نَجِسًا». فَجَاءَتْ حِينَئِذٍ إِخْوَتُهُ وَأُمُّهُ وَوَقَفُوا خَارِجًا وَأَرْسَلُوا إِلَيْهِ يَدْعُونَهُ. وَكَانَ ٱلْجَمْعُ جَالِسًا حَوْلَهُ، فَقَالُوا لَهُ: «هُوَذَا أُمُّكَ وَإِخْوَتُكَ خَارِجًا يَطْلُبُونَكَ». فَأَجَابَهُمْ قَائِلًا:«مَنْ أُمِّي وَإِخْوَتِي؟». ثُمَّ نَظَرَ حَوْلَهُ إِلَى ٱلْجَالِسِينَ وَقَالَ: «هَا أُمِّي وَإِخْوَتِي، لِأَنَّ مَنْ يَصْنَعُ مَشِيئَةَ ٱللهِ هُوَ أَخِي وَأُخْتِي وَأُمِّي )
صلواتكم
أبناء الفادى
. اليوم التذكار الشهرى للسيدة العذراء مريم ( ٢١ من كل شهر قبطى )
. استشهاد القديس كبريانوس الأسقف والقديسة يوستينا
. اليوم يذكر السنكسار هذه الأيام تكون نوة الصليب وهى غربية ثلاثة أيام ( بمصر )