+ اليوم الجمعة ٢١ - ٩ - ٢٠١٨
١١ توت ١٧٣٥ ش
شهادةة القديس واسيليدس والذى تُقرَأ فيه قراءات ٢٧ برمودة وهو يوم ( المعترفون ) أمام الملوك والولاة الذى. تكررت قراءاته ١٣ مرة
+ ويتحدث إنجيل عشية (مت١٦: ٢٤-٢٨) عن خلاص السيد لهم
+ وإنجيل باكر ( مت١٠: ٣٤-٤٢) عن إكرامه لهم
+ وتدور الرسائل حول (المعترفون)
+ فالبولس ( رو٨: ١٨-٣٠ ) يتحدث عن مجدهم العتيد
+ والكاثوليكون ( ١بط ٣: ٨-١٥ ) يتحدث عن بعدهم عن الشر
+ والابركسيس( أع ١٩: ٢٣-٤٠ ) يتكلم عن احباط كل هياج يقوم ضدهم
+ وإنجيل القداس عن اعترافه بهم كما اعترفوا به
+ مزمور القداس مز ٦٨: ٣٥، ٣
+ إنجيل القداس لو ١٢: ٤-١٢
نختار آية ٤ ( ولكن أقول لكم يا أحبائى : لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ، وبعد ذلك ليس لهم مايفعلون أكثر )
+قراءة إنجيل القداس (وَلَكِنْ أَقُولُ لَكُمْ يَا أَحِبَّائِي: لَا تَخَافُوا مِنَ ٱلَّذِينَ يَقْتُلُونَ ٱلْجَسَدَ، وَبَعْدَ ذَلِكَ لَيْسَ لَهُمْ مَا يَفْعَلُونَ أَكْثَرَ. بَلْ أُرِيكُمْ مِمَّنْ تَخَافُونَ: خَافُوا مِنَ ٱلَّذِي بَعْدَمَا يَقْتُلُ، لَهُ سُلْطَانٌ أَنْ يُلْقِيَ فِي جَهَنَّمَ. نَعَمْ، أَقُولُ لَكُمْ: مِنْ هَذَا خَافُوا! أَلَيْسَتْ خَمْسَةُ عَصَافِيرَ تُبَاعُ بِفَلْسَيْنِ، وَوَاحِدٌ مِنْهَا لَيْسَ مَنْسِيًّا أَمَامَ ٱللهِ؟ بَلْ شُعُورُ رُؤُوسِكُمْ أَيْضًا جَمِيعُهَا مُحْصَاةٌ.
فَلَا تَخَافُوا! أَنْتُمْ أَفْضَلُ مِنْ عَصَافِيرَ كَثِيرَةٍ! وَأَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ مَنِ ٱعْتَرَفَ بِي قُدَّامَ ٱلنَّاسِ، يَعْتَرِفُ بِهِ ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ قُدَّامَ مَلَائِكَةِ ٱللهِ. وَمَنْ أَنْكَرَنِي قُدَّامَ ٱلنَّاسِ، يُنْكَرُ قُدَّامَ مَلَائِكَةِ ٱللهِ. وَكُلُّ مَنْ قَالَ كَلِمَةً عَلَى ٱبْنِ ٱلْإِنْسَانِ يُغْفَرُ لَهُ، وَأَمَّا مَنْ جَدَّفَ عَلَى ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ فَلَا يُغْفَرُ لَهُ. وَمَتَى قَدَّمُوكُمْ إِلَى ٱلْمَجَامِعِ وَٱلرُّؤَسَاءِ وَٱلسَّلَاطِينِ فَلَا تَهْتَمُّوا كَيْفَ أَوْ بِمَا تَحْتَجُّونَ أَوْ بِمَا تَقُولُونَ، لِأَنَّ ٱلرُّوحَ ٱلْقُدُسَ يُعَلِّمُكُمْ فِي تِلْكَ ٱلسَّاعَةِ مَا يَجِبُ أَنْ تَقُولُوهُ )
صلواتكم
أبناءء الفاادى
. اليوم أيضا تذكار استشهاد الثلاثة فلاحين من إسنا (سورس ، وأنطوكيون ، مشهورى )