+ اليوم الأربعاء ٨- ٨- ٢٠١٨
٢ مسرى ١٧٣٤ ش
نياحة القديسة بائيسة
ويأخذ قراءات يوم ٣٠ طوبة يوم تذكار العذارى والقديسات ( مثل يوم الجمعة الماضى والذى كان فيه تذكار المجدلية) وتكرر ٢٢ مرة
+ ويتحدث إنجيل عشية ( مت٢٦: ٦-١٣) عن تكريمهن للمخلص
+ وإنجيل باكر ( يو٤: ١٥-٢٤) يتحدث عن دعوته لهم
+ + أما الرسائل
+ فالبولس ( أف ٥: ٨-٢١ ) يتحدث عن صلاحهم
+ والكاثوليكون ( ١بط ٣: ٥-١٤) عن وحدتهن فى الرأى والآلام
+ أما الابركسيس ( أع ٢١: ٥-١٤) عن الموت لأجل اسم الرب
+ وإنجيل القداس عن عرسه المعد لهم
+ مزمور القداس مز ٤٥: ١٤، ١٥
+ إنجيل القداس مت ٢٥ : ١ - ١٣
+ نختار آية ٤ ( وأما الحكيمات فأخذن زيتا فى آنيتهن مع مصابيحهن)
+ قراءة إنجيل القداس ( حِينَئِذٍ يُشْبِهُ مَلَكُوتُ ٱلسَّمَاوَاتِ عَشْرَ عَذَارَى، أَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وَخَرَجْنَ لِلِقَاءِ ٱلْعَرِيسِ. وَكَانَ خَمْسٌ مِنْهُنَّ حَكِيمَاتٍ، وَخَمْسٌ جَاهِلَاتٍ. أَمَّا ٱلْجَاهِلَاتُ فَأَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وَلَمْ يَأْخُذْنَ مَعَهُنَّ زَيْتًا، وَأَمَّا ٱلْحَكِيمَاتُ فَأَخَذْنَ زَيْتًا فِي آنِيَتِهِنَّ مَعَ مَصَابِيحِهِنَّ. وَفِيمَا أَبْطَأَ ٱلْعَرِيسُ نَعَسْنَ جَمِيعُهُنَّ وَنِمْنَ. فَفِي نِصْفِ ٱللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا ٱلْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَٱخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ! فَقَامَتْ جَمِيعُ أُولَئِكَ ٱلْعَذَارَى وَأَصْلَحْنَ مَصَابِيحَهُنَّ. فَقَالَتِ ٱلْجَاهِلَاتُ لِلْحَكِيمَاتِ: أَعْطِينَنَا مِنْ زَيْتِكُنَّ فَإِنَّ مَصَابِيحَنَا تَنْطَفِئُ. فَأَجَابَتِ ٱلْحَكِيمَاتُ قَائِلاتٍ: لَعَلَّهُ لَا يَكْفِي لَنَا وَلَكُنَّ، بَلِ ٱذْهَبْنَ إِلَى ٱلْبَاعَةِ وَٱبْتَعْنَ لَكُنَّ. وَفِيمَا هُنَّ ذَاهِبَاتٌ لِيَبْتَعْنَ جَاءَ ٱلْعَرِيسُ، وَٱلْمُسْتَعِدَّاتُ دَخَلْنَ مَعَهُ إِلَى ٱلْعُرْسِ، وَأُغْلِقَ ٱلْبَابُ. أَخِيرًا جَاءَتْ بَقِيَّةُ ٱلْعَذَارَى أَيْضًا قَائِلَاتٍ:
يا سَيِّدُ، يا سَيِّدُ، ٱفْتَحْ لَنَا! فَأَجَابَ وَقَالَ: ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُنَّ: إِنِّي مَا أَعْرِفُكُنَّ. فَٱسْهَرُوا إِذًا لِأَنَّكُمْ لَا تَعْرِفُونَ ٱلْيَوْمَ وَلَا ٱلسَّاعَةَ ٱلَّتِي يَأْتِي فِيهَا ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ ++ + +
+ + بكتاب التسبحة السنوية يوجد لكل يوم ثيئوطوكية ( مع الأربعة هوسات ثابتة كل يوم )، واليوم الأربعاء نرسل لكم جزء من ثيئوطوكية الأربعاء :
( كل الطغمات السمائية ينطقون بطوباويتك لأنك أنت هى السماء الثانية على الأرض
+ باب المشارق هو مريم الخِدْر الطاهر الذى للخَتِـن الحقيقى )
( الخِدْر: مكان السكن، وكانت تستخدم للاشارة لسكن العرس
، الخَتِـن:العريس )