اليوم السبت ١٤- ٧- ٢٠١٨
٧ أبيب ١٧٣٤ ش
نياحة أنبا شنودة رئيس المتوحدين ويُحوَل إلى قراءات ٢ أمشير وهو يوم ( السواح ) وعلى رأسهم أنبا بولا وتكررت القراءة ٥ مرات
+ فإنجيل عشية ( لو٢٢: ٢٤-٣٠ ) يتحدث عن اشتراكهم فى الدينونة (بنموذج حياتهم الملائكية)
+ وإنجيل باكر ( مت ٢٥: ١٤-٢٣ ) عن ميراثهم الذى ينتظرهم
+ والرسائل عن كبار السواح
+ فالبولس ( عب١٣: ٧-٢٥) يتحدث عن واجب طاعتهم كمدبرين ومسئولين
+ والكاثوليكون ( ١بط ٥: ١-١٤) يتكلم عن عنايتهم بالرعية
+ والابركسيس ( أع ١٥: ١٢-٢١ ) عن معجزاتهم وعن تخفيفهم القيود على الرعية
+ وإنجيل القداس عن قبول المخلص لهم
+ مزمور القداس مز ١٣٢ ٩، ١
+ إنجيل القداس مر ٩: ٣٣ - ٤١
+ نختار آية ٣٥ (فجلس ونادى الإثنى عشر وقال لهم إذا أراد أحد أن يكون أولا فيكون آخر الكل وخادما للكل)
+ قراءة إنجيل القداس ( وَجَاءَ إِلَى كَفْرِنَاحُومَ. وَإِذْ كَانَ فِي ٱلْبَيْتِ سَأَلَهُمْ: «بِمَاذَا كُنْتُمْ تَتَكَالَمُونَ فِيمَا بَيْنَكُمْ فِي ٱلطَّرِيقِ؟». فَسَكَتُوا، لِأَنَّهُمْ تَحَاجُّوا فِي ٱلطَّرِيقِ بَعْضُهُمْ مَعَ بَعْضٍ فِي مَنْ هُوَ أَعْظَمُ. فَجَلَسَ وَنَادَى ٱلِٱثْنَيْ عَشَرَ وَقَالَ لَهُمْ: «إِذَا أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَكُونَ أَوَّلًا فَيَكُونُ آخِرَ ٱلْكُلِّ وَخَادِمًا لِلْكُلِّ»
فَأَخَذَ وَلَدًا وَأَقَامَهُ فِي وَسْطِهِمْ ثُمَّ ٱحْتَضَنَهُ وَقَالَ لَهُمْ:
«مَنْ قَبِلَ وَاحِدًا مِنْ أَوْلَادٍ مِثْلَ هَذَا بِٱسْمِي يَقْبَلُنِي، وَمَنْ قَبِلَنِي فَلَيْسَ يَقْبَلُنِي أَنَا بَلِ ٱلَّذِي أَرْسَلَنِي». فَأَجَابَهُ يُوحَنَّا قَائِلًا: «يَا مُعَلِّمُ، رَأَيْنَا وَاحِدًا يُخْرِجُ شَيَاطِينَ بِٱسْمِكَ وَهُوَ لَيْسَ يَتْبَعُنَا، فَمَنَعْنَاهُ لِأَنَّهُ لَيْسَ يَتْبَعُنَا»
فَقَالَ يَسُوعُ: «لَا تَمْنَعُوهُ، لِأَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ يَصْنَعُ قُوَّةً بِٱسْمِي وَيَسْتَطِيعُ سَرِيعًا أَنْ يَقُولَ عَلَيَّ شَرًّا.
لِأَنَّ مَنْ لَيْسَ عَلَيْنَا فَهُوَ مَعَنَا. لِأَنَّ مَنْ سَقَاكُمْ كَأْسَ مَاءٍ بِٱسْمِي لِأَنَّكُمْ لِلْمَسِيحِ، فَٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ لَا يُضِيعُ أَجْرَهُ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ ويُضاف اليوم تذكار
استشهاد القديس أغناطيوس أسقف أنطاكية ( لم يُذكر بطبعة دير السريان )