+ اليوم الجمعة ١٥-٦-٢٠١٨
٨ بؤونة ١٧٣٤ ش
تكريس كنيسة السيدة العذراء بالمحمة ( بمسطرد ).
ويأخذ قراءات ٢٤ بشنس وهو يوم دخول السيد المسيح أرض مصر (وبهذا تكون هذه القراءة مرتين)
+ فيتحدث إنجيل العشية ( مت ٤: ١٢-١٧ ) عن إشراق نور المخلص على الأمم
+ وإنجيل باكر ( مت ١٢: ١٥-٢٣ ) يتحدث عن الحق والرجاء والخلاص الذى أتى به السيد المسيح لكل الأمم
+ والرسائل تتحدث عن دخول المسيح أرض مصر
+ فالبولس ( أف ٢: ١-٢٢) يتكلم عن نعمة الخلاص التى أنعم بها على شعب مصر ( باعتبار ان مصر كانت من الأمم الوثنية )
+ والكاثوليكون ( ١يو ٤: ١٧-١٩ ) يتحدث عن محبة الله التى اقتضت ارسال ابنه إلى مصر
+ والابركسيس ( أع ٧: ٢٠-٣٤) يتحدث عن ارسال ابنه ( المرموز له بموسى ) الى مصر
+ ويتحدث إنجيل القداس عن دخوله أرض مصر
+ مزمور القداس مز ١٠٥: ٣٦، ٣٨
+ إنجيل القداس مت ٢: ١٣-٢٣ )
+ نختار آية ١٥ (وكان هناك إلى وفاة هيرودس ، لكى يتم ماقيل من قِبَل الرب بالنبى القائل من مصر دعوت ابنى)
+ قراءة إنجيل القداس ( وَبَعْدَمَا ٱنْصَرَفُوا، إِذَا مَلَاكُ ٱلرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لِيُوسُفَ فِي حُلْمٍ قَائِلًا: «قُمْ وَخُذِ ٱلصَّبِيَّ وَأُمَّهُ وَٱهْرُبْ إِلَى مِصْرَ، وَكُنْ هُنَاكَ حَتَّى أَقُولَ لَكَ. لِأَنَّ هِيرُودُسَ مُزْمِعٌ أَنْ يَطْلُبَ ٱلصَّبِيَّ لِيُهْلِكَهُ». فَقَامَ وَأَخَذَ ٱلصَّبِيَّ وَأُمَّهُ لَيْلًا
وَٱنْصَرَفَ إِلَى مِصْرَ. وَكَانَ هُنَاكَ إِلَى وَفَاةِ هِيرُودُسَ. لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ مِنَ ٱلرَّبِّ بِٱلنَّبِيِّ ٱلْقَائِلِ: «مِنْ مِصْرَ دَعَوْتُ ٱبْنِي».
حِينَئِذٍ لَمَّا رَأَى هِيرُودُسُ أَنَّ ٱلْمَجُوسَ سَخِرُوا بِهِ غَضِبَ جِدًّا. فَأَرْسَلَ وَقَتَلَ جَمِيعَ ٱلصِّبْيَانِ ٱلَّذِينَ فِي بَيْتِ لَحْمٍ وَفِي كُلِّ تُخُومِهَا، مِنِ ٱبْنِ سَنَتَيْنِ فَمَا دُونُ، بِحَسَبِ ٱلزَّمَانِ ٱلَّذِي تَحَقَّقَهُ مِنَ ٱلْمَجُوسِ. حِينَئِذٍ تَمَّ مَا قِيلَ بِإِرْمِيَا ٱلنَّبِيِّ ٱلْقَائِلِ: «صَوْتٌ سُمِعَ فِي ٱلرَّامَةِ، نَوْحٌ وَبُكَاءٌ وَعَوِيلٌ كَثِيرٌ.
رَاحِيلُ تَبْكِي عَلَى أَوْلَادِهَا وَلَا تُرِيدُ أَنْ تَتَعَزَّى، لِأَنَّهُمْ لَيْسُوا بِمَوْجُودِينَ». فَلَمَّا مَاتَ هِيرُودُسُ، إِذَا مَلَاكُ ٱلرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ فِي حُلْمٍ لِيُوسُفَ فِي مِصْرَ قَائِلًا: «قُمْ وَخُذِ ٱلصَّبِيَّ وَأُمَّهُ وَٱذْهَبْ إِلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ، لِأَنَّهُ قَدْ مَاتَ ٱلَّذِينَ كَانُوا يَطْلُبُونَ نَفْسَ ٱلصَّبِيِّ». فَقَامَ وَأَخَذَ ٱلصَّبِيَّ وَأُمَّهُ وَجَاءَ إِلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ. وَلَكِنْ لَمَّا سَمِعَ أَنَّ أَرْخِيلَاوُسَ يَمْلِكُ عَلَى ٱلْيَهُودِيَّةِ عِوَضًا عَنْ هِيرُودُسَ أَبِيهِ، خَافَ أَنْ يَذْهَبَ إِلَى هُنَاكَ. وَإِذْ أُوحِيَ إِلَيْهِ فِي حُلْمٍ، ٱنْصَرَفَ إِلَى نَوَاحِي ٱلْجَلِيلِ. وَأَتَى وَسَكَنَ فِي مَدِينَةٍ يُقَالُ لَهَا نَاصِرَةُ، لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ بِٱلْأَنْبِيَاءِ: «إِنَّهُ سَيُدْعَى نَاصِرِيًّا )
صلواتكم
أبناء الفادى
. استشهاد القديس جرجس الجديد
. تذكار القديسة تمادا وأولادها
وأرمانوس وأمه