+ اليوم الأربعاء ١٣-٦- ٢٠١٨
٦ بؤونة ١٧٣٤ ش
شهادة ثيئودوروس الراهب
ويأخذ قراءات ٢٠ أبيب وهو يوم ( شهداء الكنيسة الشرقية ) والذى تكرر ١١ مرة
+ فيتحدث إنجيل عشية ( مت ١٠: ١٦-٢٣) عن تقوية المخلص لهم عند محاكمتهم
+ وإنجيل باكر ( لو ٧: ١١-١٧) عن افتقاد المخلص للشهداء
+ والرسائل عن الشهداء
+ فالبولس ( ٢تى ٢: ٣-١٥) يتكلم عن آلامهم كجنود للمسيح
+ والكاثوليكون ( ١بط٣: ٨- ١٥) يتكلم عن برهم
+ الابركسيس ( أع ٢٧: ٤٢– ٢٨: ١-٦) يتكلم عن نجاتهم من كل الشر
+ وإنجيل القداس عن إعلان بشارته لهم
+ مزمور القداس مز ٩١: ١٣، ١١
+ إنجيل القداس لو ١٠: ٢١-٢٤
+ نختار آية ٢٤ ( لأنى أقول لكم إن أنبياء كثيرين وملوكا أرادوا أن ينظروا وأن يسمعوا ما أنتم تسمعون ولم يسمعوا )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَفِي تِلْكَ ٱلسَّاعَةِ تَهَلَّلَ يَسُوعُ بِٱلرُّوحِ وَقَالَ: «أَحْمَدُكَ أَيُّهَا ٱلْآبُ، رَبُّ ٱلسَّمَاءِ وَٱلْأَرْضِ، لِأَنَّكَ أَخْفَيْتَ هَذِهِ عَنِ ٱلْحُكَمَاءِ وَٱلْفُهَمَاءِ وَأَعْلَنْتَهَا لِلْأَطْفَالِ. نَعَمْ أَيُّهَا ٱلْآبُ، لِأَنْ هَكَذَا صَارَتِ ٱلْمَسَرَّةُ أَمَامَكَ». وَٱلْتَفَتَ إِلَى تَلَامِيذِهِ وَقَالَ: «كُلُّ شَيْءٍ قَدْ دُفِعَ إِلَيَّ مِنْ أَبِي. وَلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ مَنْ هُوَ ٱلِٱبْنُ إِلَّا ٱلْآبُ، وَلَا مَنْ هُوَ ٱلْآبُ إِلَّا ٱلِٱبْنُ، وَمَنْ أَرَادَ ٱلِٱبْنُ أَنْ يُعْلِنَ لَهُ». وَٱلْتَفَتَ إِلَى تَلَامِيذِهِ عَلَى ٱنْفِرَادٍ وَقَالَ: «طُوبَى لِلْعُيُونِ ٱلَّتِي تَنْظُرُ مَا تَنْظُرُونَهُ! لِأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ أَنْبِيَاءَ كَثِيرِينَ وَمُلُوكًا أَرَادُوا أَنْ يَنْظُرُوا مَا أَنْتُمْ تَنْظُرُونَ وَلَمْ يَنْظُرُوا، وَأَنْ يَسْمَعُوا مَا أَنْتُمْ تَسْمَعُونَ وَلَمْ يَسْمَعُوا )
صلواتكم
أبناء الفادى
. نياحة ديديموس الضرير
. استشهاد أربعة أراخنة من إسنا